بعد إصابة دامت لـ 1000 يومًا … لاعب تشيلسي يوضح كيف كانت ستنتهي مسيرته ويفقد قدمه بسبب عدوى

أوضح أحد لاعبي تشيلسي الإنجليزي، ان مسيرته كادت أن تنتهي ولم يكن في مقدرته المشي من جديد، بعد تعرضه لعدوى في إحدى العمليات الجراحية التي خضع لها.
وخضع ماركو فان جينكل، لاعب تشيلسي والمعار إلى أيندهون الحالي، إلى جراحة عملية رباط صليبي في 2018، ولكنه تعرض بعدها إلى عدوى في الركبة، كادت أن تنهي مسيرته وتجعله غير قادرًا على المشي مرة أخرى.
- طالع أيضًا:
- راتب بيرودي – ميلان يضرب برباعية وانتر يضغط ويوفنتوس يواصل الاقناع على حساب روما
- فيديو – دور جديد لميسي مع برشلونة كما لم تراه من قبل
- نقل مباراة أتلتيكو مدريد وتشيلسي في دوري أبطال أوروبا من إسبانيا
وأجرى اللاعب صاحب الـ 28 عامًا، ثلاث عمليات جراحية في ستة أيام، من اجل إنقاذ الموقف والسيطرة على العدوى أن تتسبب في مضاعفات أكبر.

وقال فان جينكل في تصريحات لموقع جول: “كان هناك خطرًا كبيرًا في أن تنتهي مسيرتي خاصة بعد الأسبوع الأول، لم يعرف الأطباء ماذا يحدث داخل المفصل”.
وواصل: ” “بعد ثلاثة أشهر كانت استجابتي للعلاج جيدة، ولكن بالطبع العودة مرة أخرى واللعب مع ايندهوفن أو تشيلسي أو أي فريق آخر، في ذلك الوقت، لم يكن مهمًا، الأمر يتعلق أكثر بما إذا كان بإمكاني المشي مرة أخرى، لم تكن كرة القدم مهمة”.
وأضاف: “العدوى تسببت في موت ركبتي قليلًا، ولهذا استغرقت وقتًا طويلًا، وألحق ضررًا بعملية الرباط الصليبي، وأجريت عملية أخرى كان وقتًا عصيبًا”.
وابتعد فان جينكل عن الملاعب، لمدة وصلت إلى 983 يومًا، قبل أن يعود بعدهم للظهور مع ايندهوفن، مؤخرًا.